هذه هي قصة زمن مضى، زمن الأساطير والأساطير، عندما كانت الأرض لا تزال شابة. كانت الآلهة القديمة تافهة وقاسية، وقد ابتليت البشر بالمعاناة وحاصرتهم بالرعب. لقرون طويلة، لم يكن لدى الناس مكان يلجأون إليه، ولم يكن هناك أحد يلجأون إليه للحصول على المساعدة. حتى وصل. لقد كان رجلاً لا مثيل له. وُلدت من امرأة فانية جميلة، لكن والدها زيوس، ملك الآلهة. كان هرقل يمتلك قوة لم يسبق للعالم أن شهدها من قبل، قوة لا تتفوق عليها إلا قوة قلبه.... بغض النظر عن العوائق، طالما كان هناك أشخاص يطلبون المساعدة، كان هناك رجل واحد لن يرتاح أبدًا --- هرقل