قادر وأسلي... الذي ليس حبه حبًا يُنسى أو يضيع مع الزمن. إنه مثل الرباط المقدس الذي سيتم تذكره إلى الأبد. لكن سجن قادر، وسجنه كقاتل والد أسلي، يتسبب في تلاشي كل الذكريات الجميلة. وبينما تتعرض أسلي للريح بسبب هذه الضربة، أصبح لدى قادر الآن هدف واحد فقط. لإثبات براءته والانتقام من عائلة فارنالي التي لعبت هذه اللعبة مع يحيى الذي أرشده في السجن... وعندما تنكشف الحقيقة، توشك نار الحب التي احترقت بداخلهم إلى رماد أن تشتعل من جديد. لكن تلك السعادة السحرية على وشك الانزلاق من أيديهم مرة أخرى بسبب الأسرار الكبيرة المدفونة في الماضي.