قصة جنود فرقة المشاة الرابعة بالجيش الفلبيني وأفعالهم أثناء القتال. من خلال وجهات نظر متعددة، تركز القصة على هؤلاء الجنود، بشكل أساسي: أليكس ماراسيجان، خبير تكنولوجيا المعلومات الذي ترك وظيفته المكتبية وانضم لأنه يريد خدمة البلاد تمامًا مثل أخيه، أبراهام "آبي" كاملون، رجل مسلم من توسوغ، الذي، على الرغم من معارضة عائلته لهذه الخطوة، ينضم إلى الجيش رغم ذلك، ومايكل ميندوزا، الصبي الذي ينضم إلى الجيش لإعالة أسرته.