في عام 1968، داخل فندق أصر صاحبه على بقاء الغرفة 207 مغلقة بالرغم من الأهوال التي وقعت فيها، حيث أودت بحياة كل من عاش داخلها، فيأتي موظف الاستقبال جمال الصواف، ويعزم الأمر على كشف ما تخفيه الغرفة من أسرار، فتنقلب حياته رأسًا على عقب، وفي كل مرة يتعين عليه دفع ثمن كل حقيقة يكتشفها.